مكانتش قطة مغمضة
لحد الآن..
بجيب سيرتك إذا اتكلمت
عن أوجاع..
وأشوف صورتك
إذا ودعت أي وداع
الحد الآن..
مصمم إني أتمادى
وأدمنتك كما العادة
وخدت الجرعة بزيادة
بكل بساطة واستمتاع..
الحد الآن مصمم إني أتغابی
وأصدق وحدة كدابة
وأجمل کدها في عيني
لعبتي معايا اسيب وانا سيب »
مناسبتش وانتي سبتيني
أن تطيب ..
أنا اللي إدانك الفرصة
وسلم إيدك المفاتيح
وقلت اتفضلي «بيتك»
رعاكي أنا و كنت قشة فريحه
بجد بجد حبيتك..
وشفتك طفلة لا تخوف ولا تقلق
بخش الفخ بالتدريج وبتعلق
مغشي عنيا قال بلعب
وجيت أحضن حضنت هو
قالوا زمان كتير حاسب
ده يم..
انا قلت لأ ده دوا
أكيد انتوا اللي مش فاهمين
شربت الشم وانا بضحك
وشت حزين
ماکنش في بالي إن: «براءة الأطفال»
طبيعة الوقت غيرها
وإن الطفلة لو زهقت
في يوم من لعبة تكسرها
مكانش في بالي إن القطة هتفتح
و هتخربش وهتعور
مكنتش فعلا أتصور
بإني في لحظة هخسر
لأول مرة هعلنها..
أنا قلبي بريء منها
ماحبيتهاش..
وماعرفهاش..
فاكرها طشاش
« مجرد اسم»
مجرد شکل وش وجسم
الا روح ولا قلب ولا إحساس
مجرد کاس..
شربته وقت متأخر
مجرد حلم واتبخر
لقيته «سراب»
لا حلمي بحبها اتحقق
ولا حتى رجعنا اصحاب
وقفنا ف ص علاقتنا
في مشهد صمت تراجيدي
« إيديها خارجة من إيدي..
وروحي بتتسحب بشويش
كأني بموت.. كأني بعيش
غريبة اللحظة والأغرب
بإني ضحكت..
مش عارف ضحكت إزاي
وبضحك ليه
كأن فراقنا كان «إفيه »
ووسط ما هي
منسجمة
وهي البطلة والنجمة
القت كومبارس ما اتكلمش
بياخد منها السوکسید!
نهاية سعيدة مرضية
ها
ماکنش في بالي إن: «براءة الأطفال»
طبيعة الوقت غيرها
وإن الطفلة لو زهقت
في يوم من لعبة تكسرها
مكانش في بالي إن القطة هتفتح
و هتخربش وهتعور
مكنتش فعلا أتصور
بإني في لحظة هخسر
لأول مرة هعلنها..
أنا قلبي بريء منها
ماحبيتهاش..
وماعرفهاش..
فاكرها طشاش
« مجرد اسم»
مجرد شکل وش وجسم
الا روح ولا قلب ولا إحساس
مجرد کاس..
شربته وقت متأخر
مجرد حلم واتبخر
لقيته «سراب»
لا حلمي بحبها اتحقق
ولا حتى رجعنا اصحاب
وقفنا ف ص علاقتنا
في مشهد صمت تراجيدي
« إيديها خارجة من إيدي..
وروحي بتتسحب بشويش
كأني بموت.. كأني بعيش
غريبة اللحظة والأغرب
بإني ضحكت..
مش عارف ضحكت إزاي
وبضحك ليه
كأن فراقنا كان «إفيه »
ووسط ما هي
منسجمة
وهي البطلة والنجمة
القت كومبارس ما اتكلمش
بياخد منها السوکسید!
نهاية سعيدة مرضية