مشروعية الاجراء
لو افترضنا ان فعل هذه السيده مستهجن اجتماعيا لمكانتها التربويه التى تفرض عليها سولوكيات يجب مراعتها تمشيا مع قدسية معنتها ولكن رأينا بالأمس القريب وزيرات يرقصن فى مدرجات الاستادات فرجا بفوز منتخب بلادهم !!
الأهم من ذلك كله لماذا لم يتطرق أحد لمصور هذا المشهد ؟
سيدنا عمر رضى الله عنه عندما تنصت على شاربى الخمر واقتحم عليهم منزلهم وعاد وتراجع عن معاقبتهم لفقدان مشروعية اجراؤه
وراى ان اثم اقتحام المنزل عليهم أفدح جسامة من فعلهم ..
رافة بهذه السيده .. كفوا عنها اذاكم
معلمة المنصورة
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير مع الفيديو، إذ اعتبروا أن المقطع "يعبر بشكل فاضح عن رداءة الزمن الذي نعيشه" وبأن كل شيء أصبح مباحا على حد قولهم
ليه يتعمل عليا «زوم» .. المركب كله كان بيرقص
وأوضحت مدرسة لغة عربية بإحدى مدارس المنصورة، أنها لم تكن تعلم تمامًا أن هناك شخصا يصورِّها، «اتفاجئت بيها على السوشيال ميديا زي الناس بالضبط، حقيقي أنا مليش أعداء، أنا في حالي جدا، يدوبك أخرج من المدرسة أشوف دراستي الجامعية للبيت أنا مربية لـ 3 أطفال، إزاي هذاكر ليهم بقى وأنا بالاكتئاب ده، مش هسيب اللي عمل ده، ليه الزوم كان عليا أنا لوحدي، ما المركب كانت كبيرة فيها 150 شخص وكله كان بيرقص بنات ورجالة»